اخي ضياء
في ضفاف هذه المنظومه
الادبيه الراقيه....
زخم من الاشواق التى ترجمتها لنا
مشاعرك الدافئة
نقراء ونعاود من جديد
نسبح في نهر عذب من الكلمات
والاحساس الساحر
جذبتنا بقوه نحو همساتك
فـ من قلبي لك الشكر
كن بخير
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
بـكاء صـامت
وجـرح ينزف بلا دماء
هـمومنا..كره من التراب
تحـمل الكـثير..
وبسهولهـ..تنهينا
..
صـمتك..رااائع جداً
ســأكـون قريبهـ عندما تعود
المُشتَكى لله,,
قُلها ،
وانتشل أوجاعي ،
خلصني من ألامي ،
قُلها ،
بصوتك العذب ،
قُلها ،
وكسر حاجز الصمت المُزمن ،
قُلها ،
وهشّمَ ركاكة مشاعري ،
حطّم ما تبقى من إحساسي ،
أني ،
ورقةٌ سقطّت منحساباتك ،
اقتحم جوانحي ،
وأحرقني ،
كما الرماد ،،،
وبـ صولةِ ريحٍ ،
أتناثّر ،،،
يقولُ مولانا يروي ،
عن ابن الريان ، عن عاشقٍ ولهان ، يعشقُ تُراب أرضِ المُرجان ، ويُجالّسُ ابن صبحّان ، ابن صبحّان في زمنه يُسّمى : أميرُ الغرام ، ولربما كان نديماً للسلطان ،
أنهُ قال ( في فلسفةِ العشقِ ) :
لا بصرَ يمتّدُ إلا إليك ،،
لا همسَ يحلو ، إلا همسك ،،،
لا شوق يغدو ، إلا إليك ،،،
لا شيء يبدو ، إلا عينيك ،،،
كُل شيءٍ أرتهن بكفيك ،،،
أشعرُ بإنتزاع الروحِ ،
عن إذنكم ’’’
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات