6- في كتب القندوزي الحنفي:


عدد الروايات : ( 6 )

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 41 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقد قال الله تعالى : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه . فجدى (ص) على بينة من ربه ، وأبى الذي يتلو ، وهو شاهد منه.



القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

- [ 52 ] الحموينى : بسنده عن زادان قال : سمعت عليا رضى الله يقول : والذى فلق الحبة وبرأ النسمة لو كسرت لي وسادة ، إلى آخرها . . والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما من رجل من قريش جرت المواسى عليه إلا وأنا أعلم آية تسوقه إلى جنة أو تقوده إلى نار . فقام رجل فقال : يا أمير المؤمنين أي شئ نزل فيك ؟ قال : قوله تعالى : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوة شاهد منه فرسول الله (ص) على بينة من ربه وأنا التالى شاهد منه .


القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 294 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

وقول الله عزوجل : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، ( هود / 17 )

- [ 3 ] الحمويني في فرائد السمطين : أخرج بسنده عن إبن عباس وبسنده عن زادان ، هما ، عن علي (ع) قال : إن رسول الله (ص) كان على بينة من ربه وأنا التالى الشاهد منه .


القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 295 )

- [ 4 ] أيضا إبن المغازلى : أخرج بسنده عن عباد بن عبد الله قال : سمعت عليا (ع) يقول في خطبته : ما نزلت آية من كتاب الله جل وعز إلا وقد علمت متى أنزلت ، وفيمن أنزلت ، وما من قريش رجل إلا و قد أنزلت فيه آية من كتاب الله عزوجل تسوقه إلى جنة أو نار ، قال رجل : يا أمير المؤمنين فما نزل فيك ؟ قال : لو لا إنك سألتنى على رؤوس الملاء أما تقرأ أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، الآية . فرسول الله (ص) على بينة من ربه وأنا التالى الشاهد منه [ أتلوه وأتبعه ، والله لئن تعلمون ما خصنا الله عزوجل به أهل البيت أحب إلى مما على الأرض من ذهبة حمراء أو فضة بيضاء ] . أيضا عن زين العابدن والباقر والصادق (ع) ذكروا هذا الحديث .


القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 308 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأنزل أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ، فالهادي من الآية الاولى ، والشاهد من الثانية علي ، لانه نصبه (ص) يوم الغدير ، وقال : من كنت مولاه فعلى مولاه ، وقال : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لانبي بعدي . فسكت معاوية ولم يستطع أن يردها .


القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 366 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأيضا عن جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) قال في خطبته الاخرى بعد الحمد والثناء على الله ، وبعد التصلية على رسوله (ص) : إنا أهل بيت أكرمنا الله ، واختارنا واصطفانا ، وأذهب عنا الرجس وطهرنا تطهيرا ، ولم تفترق الناس فرقتين إلا جعلنا الله في خيرهما ، من آدم إلى جدي محمد (ص) ، فلما بعثه للنبوة واختاره للرسالة ، وأنزل عليه كتابه ، فكان أبي أول من آمن وصدق الله ورسوله ، وقد قال الله في كتابه المنزل على نبيه المرسل أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه فجدي الذي على بينة من ربه وأبي الذي يتلوه ، وهو شاهد منه .