ان والله ما اجد السعاده الحقيقيه
وبكل معانيه الا عند وصولي
كربلاء وتقبيل ضريح الإمام الحسين (ع)
ثم السير خطوات خطوات إلى ضريح قمر بني هاشم
أو عند أي قبر من قبور الأئمة الميامين أو النبي محمد (ص)
غير كذا اسمحوا لي تكون السعاده عابره ليس لها ذاك الأثر في نفسي
ادعوا لي في العودة لزيارة الحسين (ع) فأنا والله محترق قلبي على الوصول
لان آخر مره مكثنا هناك خمسين يوم ومنها كان الوداع الذي
ما ادري تكون فيها السعادة المنشوده ونصل ام يظل الامل المفقود لا اعلم