مشاركه رائعه
لايوم كيومك يا أبا عبدالله
أن من يتأمل تفاصيل الطف والأحداث التي نتجة فيها
لعرف كيف أنتصر الدم على السيف
وأن الله حفظ قصة الطف من الضياع
فأصبحت مع الزمن دروس نستقي منها العبر
فالسلام عليك يا أبا عبدالله