بائعة الورد
ول عليش...تبغي جنازه وتشبعي فيها لطم على الرياييل...ترى أحنا من الأثنين المتقين ماليهم بهالخرابيط!! (الظاهر...عفر)

جنة الرضا
أحنا مو زيهم مو لا...


تسلموووووووون