هلا خيتو بس ماوضحتي عن ويش تبغي الموضوع أو المعلومات أووووووو.............؟؟؟؟؟
ابغي موضوع للاذاعة لان اذعتي يوم الثلاثاء اسرع ما يمكن
هلا خيتو بس ماوضحتي عن ويش تبغي الموضوع أو المعلومات أووووووو.............؟؟؟؟؟
بحق الزهراء وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيهااقضي حوائج المحتاجين
إلى أين تتجه الشخصية المسلمة
لقد أخذت منا العولمة ما أخذت ،
وسلبت منا الحضارة ما كنا نملكه من عادات وتقاليد تعاقبت إلينا بالوراثة ،
وتسبب الانفتاح والتمدن في نسياننا لمهماتنا نحو ديننا ،
بل وصل الأمر إلى أننا أصبحنا نُسأل عن عقيدتنا وهو الأمر الذي لا يجب أن نسأل عنه لإيماننا الفطري به ،
ولا نقبل أي نقاش في شرائعنا وتقبلنا لأنها مغروسة بين أضلعنا بالفطرة ،
الأمر الذي أذاب الشخصية الإسلامية في أكثر نفوس أهل الإسلام ،
وجعلها تنساق خلف الشهوات والمغريات الدنيوية ،
وحد من طموحاتها وأمنياتها التي قد ترقى بحاملها إلى مبلغ مناه ،
وغاية مطلبه ،
في خدمة دينه ووطنه وأمته بكل جد وإخلاص ،
ولا غرابة في ذلك متى ما ضاعت الأوقات فيما لا ينفع ،
وأهدرت الطاقات بارتكاب المعاصي واتباع الهوى والوصول بالطموحات لكل ما هو دون ،
ومحاولة الفوز بكل ما هو دنيوي لا ينفع في الحياة الدنيا ولا الآخرة .
عندها نسأل قائلين إلى أين تتجه هذه الشخصية الإسلامية وهي التي تأخذ أحكامها من الكتاب والسنه ؟ وماذا تدرك عن أهميتها وهي من أوائل الأشياء التي يجب المحافظة عليها لأجل تلك الأهمية؟
وكيف هي في مواجهة النوازل المؤثرة والمتتالية ؟
وهل هي مطمئنة لما تقدمه لدينها وأمتها وأوطانها أم لا؟.
أسئلة كثيرة توجه لهذه الشخصية الإسلامية التي أذابتها الحداثة ،
وغاصت في بحور العولمة، وتاهت في دوّامة الانفتاح والتمدن.
لا أقول ذلك محاربة للحضارة النافعة ، والتقدم النزيه التي توافق جميعها الشرع ،
و تتجه إلى كل ما هو سليم حسب منظار الشريعة لها بالعكس،
بل أدعو إلى الشخصية الإسلامية أن توسع مداركها ، وتكثر من مصادرها فيما يخص التجديد و مسايرة العصر و الناس ،
ولكن نحذر جميعا من الانزلاق الذي يؤدي إلى تهميش شخصيتنا الإسلامية ويسعى إلى تحجيمها ،
ولكي نتجنب ذلك الانزلاق إلى تلك الزوابع و دوامتها.
تحياتي
شكراً لقد استخمت هذا الموضوع في الــ العزيزةــــــمدرسة الحبيبة
تحياتي اخــــــــــــــــــ الخجولة تكم لحــــــــــــ خجل ظة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات