في البداية
الإعجاب هو وهم
في مجتمع تفرضه قيود وأعراف تحرم حتى الكلام مع المرأة الأجنبية
ولو كنا نعيش شيئًا من الا نفتاح لما اضطر الرجل أن يتقدم لامرأة لا يعرف عنا شيء
وإن عرف فمعرفته غير كافية للإقدام على خطوة مصيرية كهذه
على العموم
عمادة الزواج القناعة
فإن لم يقتنع أحدهما بالآخر
سواء كان بسبب إعاقة أو غيرها
وسواء كان قبل النظرة أو بعدها
فالأجدى الا نيحاب والرفض
وإلا سيتحول الزواج إلى جحيم
إلا مارحم ربي
تسللللم





رد مع اقتباس
المفضلات