للاسف حاليا صاير الشباب يتهافت على مثل هالكتب


والمراهقات تشوفهم يتبادلون قصص عبير والقصص الاخرى المعربة بينهم في المدارس


مثل هالكتب ما تخدم غير كاتبها وناشرها فقط


الله يستر بعدين بيبيعوا افلام تحت غطاء التعليم