والنادي الثقافي يعتبر من الأركان المهمة في مجتمعاتنا ومعظم طبقاتالمجتمع يحتاج إليه سواء إن كان من ذوي المواهب الأدبية أو شخص يريدأن يثقف نفسه – ولكن نتسائل عنه وعن وجوده في منطقة القطيف بأكملهافلا يوجد أي أثر له – فالبعض أو الكثير لديه الموهبة ولكن يحتاج منينميها ويصقلها ويطورها له ولكن لا يجد أحد فتموت موهبة الشخصويدفنهاالتراب – والسبب هو عدم وجود أي نادي ثقافي يدعم الأدب والثقافة فيمنطقة القطيف بأجمعها – فهل هذا الشيء من المعقول وهل هذا الشيء لميخطر على فكر أحد الأشخاص الذين يقدرون أن يحققوا هذا الحلم للمجتمعفالكل محتاج إلى الثقافة والعلم وتطويره – ومن المفترض أن تقومالجمعيات الخيرية بتأسيس ودعم النوادي الثقافية مثل ما تدعم النواديالرياضية – وتبحث عن أشخاص قادرون على إنجاز وتحقيق المطلوبفهذه رسالتي إلى الأخوة المؤمنين وحاملي أعباء ومسؤولية الجمعياتالخيرية ومن خلال هذا المنتدى الموالي لآل البيت ( عليهم السلام )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات