ماهي السعاده

[شمعه تحترق]

اخي

BaTi GooL

أسعدني تواجدك

وأتشرف بمداخلتك الكريمه ولكن ان سمحت لي لي تعليق بسيط عليها

طبعاً لاأحدينكر فضل الوالدين وأهمية رضاهم ومباركتهم لنافي كل امورنا ولكن.......

استغرب هذا فقط مايسعدك.......!!!!!!!!!!

جميل ان تكون ابن بار ولو قدر لي ان اكون في يوم اماً احب ان يكون ابنائي بارين بي بل سيكون هذا من دواعي سعادتي

ولكن بطبيعة النفس البشريه انها تطمع للحصول على كل جميل وجيد في هذه الحياه

(أخي ابحث جيداً في ذاتك.. في اعماقك واخبرنا بما تراه فيها....نحن ننتظر|83|)

شكراً لتواجدك

================

توأم الفرح

مشكووووووووووووره حبيبتي


الاماني كثيره اختي.. ومافي اسهل من اننا نعيش في عالم الاحلام


بس المصيبه لانصدق حالنا وفي النهايه ننصدم بالواقع

حلوكلامك ..وحلويكون عندناأمل

اتشرف بوجودك

تواصل لاينقطع

===========

اخوي الخيال

كلامك صح لما تمتلىء قلوبنا بالحب

ومايعودفي اي مكان لشيء آخر أتوقع نكون سعداء

شكراً لتواجدك

شكراً لكم جميعاً

تواصل لاينقطع

ودمتم في سعاده

تحياتي ومودتي

شمعه

[القلب المرح]

السعادة هي ذلك الشعور المستمر بالغبطة والطمأنينة والأريحية والبهجة وهذا الشعور
السعيد يأتي نتيجة الإحساس الدائم بخيرية الذات وخيرية الحياة وخيرية المصير
وهذه الأشياء الثلاثة هي التي تحقق معنى السعادة , وهناك أشياء كثيرة يعتبرها الإنسان جالبة للسعاده وما هي إلا مجرد وهم من اوهام السعادة منها :
السعادة في المال السعادة في الشهرة السعادة في نيل الشهادات والسعادة في المنصب
وكثيرين من يعتقدون بأن تلك الأشياء تجلب لهم السعادة ويتصوروها
حقيقة وماهي إلا مجرد وهم
إذن أين تكمن السعادة السعادة الحقيقية ؟؟؟
قبل الإجابة على سؤالي يجدر بنا القول أن للسعادة موانع .
هذا بعض منها :
الكفر وعمل المعاصي والآثام والحسد والغيرة والحقد والغل والغضب والظلم
والخوف من غير الله عز وجل والتشاؤم وسوء الظن والكبر و تعلق القلب بغير الله والمخدرات

ولو تجنبنا كل هذه الموانع سنصل حتماً وبإذن الله للسعادة الحقيقية
والتي تكمن في .
الأيمان بالله العمل الصالح الأيمان بالقضاء والقدر خيره وشره العلم الشرعي
الإكثار من ذكر الله وقراءة القرآن
إنشراح الصدر وسلامته من الأدغال الإحسان إلى الناس
النظر إلى من هو دونك في أمور الدنيا وإلى من هو فوقك في أمور الآخرة
قصر الأمل عدم التعلق بالدنيا الإستعداد ليوم الرحيل
اليقين بأن سعادة المؤمن الحقيقية في الآخرة لا في الدنيا مصاحبة الأخيار
الرفقة الصالحة الكلمة الطيبة دفع السيئة بالحسنة
الإلتجاء إلى الله عز وجل وكثرة الدعاء

ختاماً أقول
فنلحق بركب السعداء ولنعش سعادة حقيقية غير وهمية
لنفوز بالحياة الطيبة الهانئة بعيداً عن كل المنغصات وذلك بتحقيق معنى الإيمان والعمل الصالح فأن الله عز وجل يقول
من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة



واشكرك جزيل الشكر اختي الغاليه على طرحك الموضوع المميز بكلامته المحترم بصفاته
المتواضع بطرحه
ولا احرمنا الله من مواضيعك الرائعه
وتحياتي..