لعلي اقف في صفحتك غاليتي حائره
ولكن ما يكنه القلب تلمحينه في عيناي
فمنها ستلقين الرد على رائعتك هذه

اقر الله اعيننا بعودته سالما
فقلوبنا اوطانه المتسعه
متعطشه لتضمه في حناياها

دمتي بحفظ الرحمن