وها هي اليوم تتبرعم زهرتي بأبهى الألوان...لقد كانت زهرتي حبةٍ بحجم حبة الؤلؤ زرعتها في أطهر إناء كان ذالك قبل سنة..........
نعم كان قبل سنة فزهرتي عمرها سنة أخذت وقتٍ أطول حتى من ولادة الإنسان لأنها كانت لا تريد الخروج للعالم الجديد من غير أن تكون هناك عوامل تجعلها تعيش أطول...عوامل تحافظ عليها وتحميلها من عوامل التصحر والتعرية البشرية....وعوامل اخرى تساعدها على الظهور بالمظهر اللائق المظهر الذي يمنحه القوى والحصانة...
وها هي اليوم تتفتح بتلاتها وكأنها عيون طفلٌ رضيع وها هي غصونها تتألق غضاضة ونظارة ولمعاناً جميل
خذ نفساً عميقاً.................... وسوف تعطرك بروائحها الزكية
ألقي نظرة عليها.................وشوف تسحرك بألوانها الذهبية
لكن أسألكم هل عرفتم من هي زهرتي هذه؟؟؟؟
أنها حبيبتي...................أنها جزء أصبح مهماً في حياتي....
أنها أشرعتي............. حين يلفني ظلام بالحيرة والقلق.....
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<<
أنها رقم عضوية ........أنها كتابتي لكم
إنها خواطري....أنها محبتي لكم
ما زال الوقت باكراً لكني دائما أحتفل بميلادي قبل ميلادي
المفضلات