قرأت الصفحة الأولى
فـ آثرت ن اختصر الوقت
و رحلت حتى الأخيرة
علّني أرى بصيصَ أملٍ في الآفاق
فـ عدتُ منكسة الرأس
لم أفقه شيئاً مما في الجوار

ضياء
و لـ النزف هنا لونٌ آخر
رائعةٌ بـ حجم السماء
دمتْ بخير