،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
سأعووود
بكل شغف
أستطعم بتلذذ هذه الروائع
تحياتي..
كل إختلاجة
هنا..
مطلية ٌبألف لون..
ولون ٌ..
و لون..
نتاج كل لون..
لوحة ٌيتفنن ُضيائنا
في رسمها..
يتعمق في زواياها..
يغوص في بواطنها..
دمت رفيقاً لريشة إبداعك..
<<يحتار القلم ماذا يكتب ولو أنزوى لكان أفضل له
تحياتي المقصرة..
للدموع إحساس ،،،
إسمٌ براق ،،،
يأسرُ روحي ،،،
يتملك إحدى ، زوايا روحي ،،،
اسمٌ اقترن بالكرم ،،،
ولا زال يفيض بجودٍ ، ويُسبغُ العطاء ،،،
في الواحة التي ،
في لحظة أعتقدتُ انها جدباء ،،،
لتأتي ،
للدموع إحساس ،،،
وتُحييّها ،
بماء عطاءها الرقراق ،،،
وبكل صدق ،،،
إنهمارهُا كان لروحي ،،،
كما الماء الزُلال ،،،
وانا في قمة الظمأ ،،
دائما ،
وأبدا ،
ومجددا ،،،
كوني بالقرب هُنا ،،،
نهرا ،
ينهلُ منهُ ذا العطشان ،،،
لكِ ،
من الشكر مِداد ،،،
ومن العرفان أقصاه ،،،
ومن الامتننان مُنتهاه ،،،
بصمةٌ إفتخار ،،،
تتوسم جبيني ،،،،
براءةٌ من الحب ،،،
ههطولكِ ، هُنا ،،،
ينشرُ عبقا من ناحية الجمال ،،،
يزيدُ هذه الصفحة إخضرار ،،،
حيث أني اعتقدُ انها بلاكم يباس ،،،
لكِ ،
من الشكر بحار ،،،
لا تحدها الاوطان ،،،
موني ،،،
وانا على اعتاب ،
الانتظار ،،،
شكرا لمتابعتكِ ،،،
الرائعة ،،،
التعديل الأخير تم بواسطة ضياء ; 07-09-2008 الساعة 02:15 AM
تنحدر ،
بـ حُرقة ،،،
دمعة خجولة ،،،
تلتهمُ كياني ،،،
وأراني ،
من أكونُ ،
صمتٌ ،،،
بـ نكهةِ ،
الصمود ،،،
رعــشه
تلت ذاك الصمود
ورمت بقايا التعقل
جانباً..
..أأسف منك تطفلي
ولكن..!!
سأتابع النزف..
صاامته
لأني هنا تائهه
المُشتَكى لله,,
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات