يبدو أنني سـ أنزوي ،،،
فالحبيبُ لم يعد يُطيقُ رؤيتي ،،،
بضعُ شعرات بيضٍ نبتت على مُحيا وجنتي ،،،
وأنا لم أُكمل عامي الثالث والعشرين ،،،
للدموع إحساس ،،،
لا استحقُ ذلك ، مُطلقا ،،،
أنحني خجلا ،،،
وأتهربُ بشكلٍ ذريع ،،،
ضياء ،
ليس بشيء ، بلاكم ،،،
استاذ ، هذه الكلمة التي لا أرى ذاتي فيها أبدا ،،،
فهي كبيرة ، وكبيرة جدا ،،،
للدموع إحساس ،،،
لوهجِ إنهماركِ ، رونق خلاب ،،،
يُضفي هُنا ، نكهةٌ خاصة ،،،
جمالا آخر ،
آخاذ ،،،
وهذا ما يعجز عنهُ ضياء ،،،
فلا جمال إلا جمال تواجدكِ ،،،
ولا روعة أروع من إنهماركِ ،،،
لمستكِ الساحرة ،،،
تجعل هذا المتصفح ، مُتألقا ،،،
شكرا لكِ ، بإتساع الأفق ،،،
لكِ ،
يبدو أنني سـ أنزوي ،،،
فالحبيبُ لم يعد يُطيقُ رؤيتي ،،،
بضعُ شعرات بيضٍ نبتت على مُحيا وجنتي ،،،
وأنا لم أُكمل عامي الثالث والعشرين ،،،
سخيف ،،،
بكل معاني حُبك ،،،
بكل مصداقيةِ عشقك ،،،
بكل أطراف تظراتك ،،،
بكل حُلمِ أُمنياتك ،،،
بكل أوقات لحظاتك ،،،
بكل شفافيةِ غرامك ،،،
بكل تفانيك من أجل هيامك ،،،
هذه إحدى ثمرات حُبٍ خاوي ،،،
اعتذاري العميق ،،،
يا عيون الشمس ،،،
بعد تفكيرٍ غزير ،،،
بائسٌ مثلي لا يتطلع لـ التراجع خطوة واحدة .
إما أكون أو لا أكون ،،،
سلاما أبيضا ،،،
أبعد فكرة الأنزواء ..
وأفتخر .. فإن شيبك وقاااااار ..
وما أجمل الوقاااااااار حين يزين محيا الشباب ..
مؤلم أن أراك ..
تسخف من مشاعرا نمت بداخلك ..
لكنك تبقى ..
صوت الحب الصادق ..
الذي يدوي أسماع الطغاة ..
وضياء العشق ..
الذي يخترق عمى القلوب والأبصار ..
ويفجر الأحساس ..
من الصخور الصماء ..
ويخلد صرخة إنسان ..
ضد الظلم والعدوان ..
سر بأمان الله ..
لكن هذة المرة ..
دونما أي أعتذار ..
فلست أنت من يجب عليه الأعتذار ..
تقدم وأقحم نفسك بين هذا وذاك ..
ولا تلتفت لـ ركاااام الذكرياااااات ..
وتجااااهل في أعماااقك كل الجراااح ..
فالزمن كفيل بمحوها ..
وإن كان لابد من بقاء أثارها ..
فـ أثارها تذكر ..
بصبر الرجااااال ..
وعظمة الحب الذي نمى في الاعمااااق ..
وترسم في الأعماااااااق ..
صور من الفخر والأعتزاز ..
لتلك الروح ..
التي تحدت الصعاب ..
وقهرت الألام ..
ورسمت بسمة ..
تغيض كل الأعداء ..
ضيااااااااء العزيز ..
أكثر من ذالك ..
لم أعد أستطيع ..
فـ قلمي بات يتلفظ أخر الأنفااااااااس ..
لذالك أعذر خربشاااااتي ..
فحروفي على وشك الأنتحاااااار ..
والأستسلام .. للنوم بين تربان الأنهيار ..
شكرا لمشااااااعرك الرااااائعة دااااااائما ..
سلمت وسلم نبض قلمك المصحوب بالشموخ دااااائما ..
بإنتظار المزيد من إبدااااعاااااتك الرااااائعة داااائما ..
حتى ذالك الوقت ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحيااااااااااااااااتي ..
للدموع إحساس ..
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
للدموع إحساس ،،،
جازما ، أقول :
إن كان لهذه الوريقات روح ،،،
فأنتِ روحها ،،،
نبضُها الدافق ،،،
الحياة لها ،،،
رشفةٌ معنوية ،،،
تأخذ بيدي ، لمواصلة الطريق ،،،
اخية ،،،
عبق عِطركِ الفواح ،،،
أنتشر بـ الارجاء ،،،
إخضرارٌ تتشهاهُ السطور ،،،
ف
ق
ط
حين تمرين من هُنا ،،،
أريجٌ ، وريحان ،،،
وباقات مُتزامنة بالعرفان ،،،
أنثرهُا ، لمقِدمكِ الأغلى من الجُمان ،،،
لكِ ،
أحترق !!!
أحترق !!!
أحترق !!!
من ذاك الغرور ،،،
كفى ،
يبدو أني مُنهار ،
ما الذي يعصفُ بك ؟!
آه ،
آه ،
آه ،
ما أبشع ذيك الشعور !!!
ليس مُهم ،
دعني أحترق ،
وارسل لي برقية ، تقول :
أني سعيد ،
ودعني أحترق !!!
قابضٌ على جرحي ،
بجمرة الشوق ،،،
احتمل آهاتي ،
بإيمانٍ عميق ،،،
مُعتقدي ،
" لن اُطالب أحدا ، بمقدار حبي "
تِصلُ الروح ، لحد التراقي ،،،
وتعود ،
ماذا يُسمى ذلك ؟؟
مددٌ من فيض دعائكم ،،،
ورشفةٌ من إبتهالات مُناجاتكم ،،،
تنطوي
صفحاتك
بين الزوايا
تخليداً
لروعتها
وتعود
لتحمل
لنا بين
كفي شاب
في ربيع عمره
أختلط أسوده بأبيضه
أمتزج ريعان روائعه
بوقار شخصه
يحمل بين كفيه
عبق الماضي
وأبتهالات الحاضر
وآمال المستقبل
ضياء
لك مني
دعوات خالصة لوجهه تعالى
معجونة بيدي جدتي
في خلدها
منثورة من سماء أمي
في حياتها
ممزوجة بإعجابي اللا متناهي بحرفك
سلام.
براءةٌ من الحب ،،،
ويبقى ذا اللاشيء ،
تواقا ،
لـ لُطف دعائكِ الطاهر ،،،
لاشيء نحنُ بلاكم ،،،
ولاشيء هُنا ،
إلا جمال أرواحكم المباركة ،،،
هذه الصفحة تنتعش بهطولكم ، المُفعم بالحياة ،،،
من الوردات احلاها ،،،
أضعها بدفئ الاخاء ، على طرف هذه الصفحة ،،،
راجيا ، قبولها ،
من اعماقي ، لكِ ، خالص امتنناني ،،،
عجبا !!!
لذا الحب ،،،
كيف يُحييك ، ثم يُمِتُكَ ، ثم يُحييك ؟؟؟
وجعٌ يغتالُ حياتي ،،،
يُقلبُ كياني ،،،
كيف أُطالبُك بما لا تستطيع !!!!
إن فعلتُ ذلك ، فـ سيكون ذلك ،
غباء ،،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات