وأما بعد سيل الإتهامات ،،،



وتدفق الإهانات ،،،


إذهبي ، فأنتِ حُرةٌ كما الطليقات ،،،



أبتها الغجّرية ،،،



أنا من سلالة الأحرار ،،،



وليس من صفاتي الغدر ، والخداع ،،،



أرتضيتُ أن أحيا ، بلا عذابات ،،،



وأفّك قيدي من سلسال الوهنِ والذُلات ،،،



الحرية ،،،


التي لم يتعرّف عليها أحمقٌ كذاب ،،،



كذاب ،،،




وكل يومٍ ميعاد ،،،



أين العزة التي تُعيّريني بها ؟؟!!! ،،،



هباءً نُثرت عند أبسط الأمتحانات ،،،



يا أنتِ ،،،



نحنُ على الحبِ خُلقنا ، وبالحبِ تربيّنا ،،،