وكأن أزمتي كما أنتِ يا بيروت ،،،

هذا يقول ،

وذاك يقول ،

وهذا يُصفق ،

وذاك يبكي ،

وذاك يُزّمر ،

وآخر ،

يطبل ،

وكل ذلك ،

بعيد عن صُلبِ المُشكلة !!!


يا بيروت ،

لماذا لا تتكلمين ؟!!!