اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للدموع إحساس مشاهدة المشاركة
قيود صدقا زينت معصميك ..
وأغلال طهر سورت ضياء مقلتيك ..
وساااااد العتمة كل مكاااااان ..
وكدت تستسلم للظلام ..
لكنها ,,
صرخة الآباء ..
زلزلت أركان ضعفا أستوطن الأعمااااق ..
وشيدت صرح العزة والثبااااات ..
تبسمت للأوجاااااع ..
وأنحنت بشموخ طوع الكبرياااااء ..
أنت,,
ياضياء قمر الكرماااااء ..
أومئ لشمس الذل بالغيااااب ..
فلسنا نبحث عن حمااااقااااات الزمان ..
لا بد أن تسمح لي هذة المرة ..
لأنني سأدعوك دوماااا .. أستااااااذي ..
ولن أترااااجع ..
أستاااذي العزيز ضياء ..
تخجل حروفي داااائما من الوقوف أمام شموخ حروفك النقية ..
وحتى أتلافى خجلها .. لا بد لي أن أدعوك بـ الأستااااذ ..
شذى حروفك العملاقة ..
تجبر حروفي بالانحناء أمامها ..
بشموخ إحساسي أنحنيت أمام رجل العزة والكبرياء ..
وهو أنت ياضياء ..
شكرا لعبق الحروفك الراااائعة داااائما ..
سلمت وسلم نبض قلمك الرااااقي دااااائما ..
بإنتظار المزيد من إبداااااعتك ..
وحتى ذالك الوقت ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحياااااااتي ..
للدموع إحساس ..
للدموع إحساس ،،،

لا استحقُ ذلك ، مُطلقا ،،،

أنحني خجلا ،،،

وأتهربُ بشكلٍ ذريع ،،،

ضياء ،

ليس بشيء ، بلاكم ،،،

استاذ ، هذه الكلمة التي لا أرى ذاتي فيها أبدا ،،،

فهي كبيرة ، وكبيرة جدا ،،،

للدموع إحساس ،،،

لوهجِ إنهماركِ ، رونق خلاب ،،،

يُضفي هُنا ، نكهةٌ خاصة ،،،

جمالا آخر ،

آخاذ ،،،

وهذا ما يعجز عنهُ ضياء ،،،

فلا جمال إلا جمال تواجدكِ ،،،

ولا روعة أروع من إنهماركِ ،،،

لمستكِ الساحرة ،،،

تجعل هذا المتصفح ، مُتألقا ،،،

شكرا لكِ ، بإتساع الأفق ،،،

لكِ ،