سلمت يمناك على هذا النزف الرائع
سلمت الى كل خير يا كل الخير
سلمت يمناك على هذا النزف الرائع
سلمت الى كل خير يا كل الخير
سأبقى ،
صامت ،،،
الصمتُ قوة أحيانا ،،،
دعهم ، وغبائهم ،،،
وظنونهم المُضلة ،،،
تبا ، لصورهم التي رسموها عني ،،،
على أمل /
أن يتفّهموا في الغد القريب ،
هذا القرار ،،،
سر أنت في خطوات ثابتة ..
وداوي نزفك وحدك ..
ولا تلتفت لماضيهم ..
ولا تناجي اطلالهم ..
لأنهم سيعودون ..
وسيبحثون عمن خسروه يوما ..
وسيبكون دوما ..
دون أن يجدوه ..
هذا الذي كان من قلمي ..
عسى أن يروقك تمردي ..
دمت بحفظ الرحمن ..
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
أيُ إحساس ، نثرتيه هُنا ؟؟؟
يا الله ،،،
قلم راقي ،،،
واعي ،،،
مِعطاء ،،،
سكنت كلماتكِ الوجد ،،،
على أمل أن يكون الغد أجمل ،،،
وإن كان من دونهم ،،،
ربما تكون سعادتنا ، مرهونة بـ إبتعادنِا عنهم ،،،
لهطولكِ ، طعمٌ آخر ،،،
مميز ،،،
جذاب ،،،
رائع ،،،
شكرا لكِ ، من الاعماق ،،،
سأتمرد دوما ..
إن بقو .. وإن أبتعدو ..
وسأتمرد دوما ..
إن أعطو .. وإن بخلو ..
وسأتمرد ..
أن ظلو .. وإن هجرو ..
وسأتمرد دوووووما ..
بشموخ قاهر ..
ضياء ..
لنزفك دواء ..
تجده في أعماقك ..
خيووو ..
أخجلتم تواضعنا ..
وقيدتم حروفنا ..
ولم يتبقى لنا ..
سوى دعوة صادقة لك ..
أن يحفظ الله نبضك ..
ونبض قلمك المعطاء ..
دمت بحفظ الرحمن ..
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
اخية ،،،
صدقيني ، لبوح كلماتكِ صدى مميز ،،،
يشّدُ على جرحي ،،،
يُضمّدُ آهات النزف ،،،
أخية ،،،
كلماتكِ ،،،
بلسم ،،،
دواء ،،،
آتي من عمق التمرد الطاهر ،،،
الذي يأبى الضيمة ،،،
وصرخة في وجه كل الجهلاء ،،،
الذين لازالوا يتمادوا بحماقتهم ،،،
أخية ،،،
سيل دعائكِ الطاهر ،،،
أحتاجهُ وبقوة ،،،
فلا تحرميني منهُ ابدا ،،،
لتواجدكِ ألف تحية ،،،
ولهطولكِ عبقٌ من ياسمين ،،،
لكِ ،
أ
لالا
ب
أحرفي لم تعد منظمه من رئت أحرفك
فإن بالفعل
^
^
أتسائل كيف تكتب أنت
عُذراً
فـلا يسعني الا قول
أ ن ت = أنت
راائع
راائع
راائع
ر ا ئ ع
أكمل النزيف فـ نحنُ متلهفوون لبقية النزف الرائع
أختك
حكاية
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
وأما بعد سيل الإتهامات ،،،
وتدفق الإهانات ،،،
إذهبي ، فأنتِ حُرةٌ كما الطليقات ،،،
أبتها الغجّرية ،،،
أنا من سلالة الأحرار ،،،
وليس من صفاتي الغدر ، والخداع ،،،
أرتضيتُ أن أحيا ، بلا عذابات ،،،
وأفّك قيدي من سلسال الوهنِ والذُلات ،،،
الحرية ،،،
التي لم يتعرّف عليها أحمقٌ كذاب ،،،
كذاب ،،،
وكل يومٍ ميعاد ،،،
أين العزة التي تُعيّريني بها ؟؟!!! ،،،
هباءً نُثرت عند أبسط الأمتحانات ،،،
يا أنتِ ،،،
نحنُ على الحبِ خُلقنا ، وبالحبِ تربيّنا ،،،
أمامك تعجز الكلمات ..
لنزفك وجع غريب ..
ترسم حروف التحرر من أسر الحبيب ..
وبين سطورك غصة الجريح ..
أستاذي ضياء ..
لحروفك عبق خااااص ..
ولتلك الصور التي يصورها قلمك إحساس غريب ..
بين الحب .. والجراح .. والعزة .. والكبرياء ..
تبقى كما انت ضياء ..
تضيئ الحروف .. بشموخ بإبتسامتك النقية ..
التي ترسمها العزة .. على شفتيك بشموخ رغم الألم ..
أستاذي .. كم مرة حاولت أن أترك تطفلي ..
وأكتفي بالقراءة فقط .. لكن إعجابي بأحاسيسك المنهمرة ..
يضطرني للتطفل .. لذالك فقط أعذرني ..
سلمت وسلم نبض قلمك الرااااائع دااااائما ..
بإنتظار المزيد من حروفك الآخاذة ..
دمت بحمى الرحمن ..
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
استاذ ،،،
و
تطفل ،،،
ألفاظ مرفوضة مُطلقا ، هُنا ،،،
اخية ،،،
تواجدكِ ، آخاذ ،،،
مميز ،،،
أنحني لهطول رائع ، كهذا ،،،
أصفق بحرارة ، لإنهماركِ ،،،
وأظل تواقا ، أن لا تُغادري هذه الصفحة ،،،
فقد باتت تتوق لحروفكِ ،،،
شكرا ، وأيُ شكرٍ يلائمُ ، كرم عطاءكِ ،،،
موفقة يارب ،،،
الي ان انثر اعجابي بصمت هنا ؟؟؟
لان لايمتلك المار على هذا النزف سوى الصمت
حروفك دوما متميزه ونزفك دائما متألق
دمت بهذا التألق
صرخةٌ مُدوية ،،،
تقتلعُ الصمت ،،،
تثور ،،،
لا تأبى ،،،
أشترت العز ،،،
وتحررت ،،،
نعمٌ تحررت ،،،
كسرت القيود ، الغبية ،،،
تجاوزت الحماقات ،،،
والأهم /
تنفست أضلاعي ، عبق الكبرياء ،،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات