ما أظنّهُ ،،،
إلا /
قلبي ،،،
الذي لا يبارحُ هناك ،
ولو ،
لـ لحظة ،،،
ما أظنّهُ ،،،
إلا /
قلبي ،،،
الذي لا يبارحُ هناك ،
ولو ،
لـ لحظة ،،،
على بارقةِ البوح ،
يترنحُ نبضي ،
فأغدو ،
مثل مرجل ،
ولا دليل ، يقودُ السبيل ،
وقلبي يخُذّلُني ،،،
في الوصول إليك ،،،
مُنهّكٌ أنا ،،،
وعبارتي نفذت ،
مُتخبّط ،،،
ما الذي يؤرقك ؟؟؟
يبّتزُ هدوئك ؟
يغتالُ سكنونك ؟
يقتلعُكَ من مسارك ؟
يجتاحُ ألوانك الوردية ؟
أهل سيبقى جوابك ، غارق ،
يُحّدق ،
ويشيّحُ بوجهه ،
ها هو كما كان ،،
لم يتغير حتى قيدَ أنملة ،،،
حقدهُ القديم ،،،
وأبُهتهُ الفارغة ،
ولكن /
هذه المرة ،
بحماقة زائدة قليلا ،
رغم أني أُوضحّتُ لهُ سبب قدومي ،،،
ماذا يظن هذا المعتوه ؟؟ !
قبل قليل كُنتُ أستبّسل في الدفاع عنه !!!
تتوه ،
كل خطواتي ،،،
سمعتُ يوما عن اغتيال الورد ،،،
لكن هذه المرة أراه ،
بكل فظاعة ،
القصة كانت ،
قصيرة جدا ،
لكنها ، كانت من أجمل الحكايا ،
ولكنهُ أغتالها ،
في لحظةِ صمتِها ،،،
أنا لسّتُ
عنتر أيتها البدوية ،،،
ولسّتُ
قيس أيتها العامرية ،،،
انا لا أدري من أكون في قائمة العشّاق ،،،
انا ،
لستُ شيء ،،،
سوى /
حزنٌ تسربل الألم ،،،
و
رحَل ،،،
لماذا ،
أنهمَرت عيناك ؟؟؟
وكأن أزمتي كما أنتِ يا بيروت ،،،
هذا يقول ،
وذاك يقول ،
وهذا يُصفق ،
وذاك يبكي ،
وذاك يُزّمر ،
وآخر ،
يطبل ،
وكل ذلك ،
بعيد عن صُلبِ المُشكلة !!!
يا بيروت ،
لماذا لا تتكلمين ؟!!!
املءُ الكأس من نخب الهوى
وأُصلي بمحراب الغوى
مُتثاقلا، ألهو بتمتمات الانتشاء
مُدبِرا عن جلسة الوعاظ ونزعتُ عِمتي
مُستجلّبا القيان وربابات الشقى
أتدحرجُ بلا حدود في مهاوي العناء
يا تُرى
ما جرى؟!
حتى تعشقّتُ التصوف
بمدلهمات الاقداح البلهاء
أهو الجرح الذي تمادى وسرى ؟
وحطّم مني حُلةَ التُقى
وصار يكوينّي
لـ يكويني
علّني
أستيقظُ من هفوات السُرى
وأجدّد التوبة واعتزل الكرخ والمِرى
أعصمّني من جنون نفسي
و إلا /
هلكت بشقائي ولعنة الكرى
تائب
سأُنهّي كل علاقتي الغرامية ،،،
سأعتزل سهري مع الحبيب ،،،
سأموت ، وأدفِنُ نفسي ،،،
سأنمحّي من قواميس العشاق ،،،
حاولتُ أن أكون قيسا في ذات مساء ،،،
او أكون عنتر في إحدى المعارك ،،،
لكن /
دون جدوى ،،،
لا أقوى أن أكون نزار ، اتنقلُ بين العاشقات ،،،
أنا ، أنا ،،،
كُنتُ أحلم أن تفهمّني كما أنا ،،،
تحتوي جرحي ،،،
تمسح دمعي ،،،
معذرةً يا قلب ،،،
لم أكن كما أنت تُريد !!!
وبقيتُ أنا ، أنا ،،،
أنا فقدتك حين وجدت أنت غيري ،،،
ياللأسف لم أكن في هذه المتصفحات الراائعه من البداايه
للأعلق على كل شمعة وورده راائعه
فقط سووف أقول لك بما أشعرهاُ أنا
أقسم لك إن كلمااتك احلى من نزار
وعنتر وقيس
وأناا شااهده
دمت بكل وفااء وود
حكااية
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات