مُتقوقعٌ على سيجارته ،،،
يلهو بكومةِ أوارق ،
يصوّرها مرة ،
يُوقعّها أخرى ،
ينفثُ فيها بختمه تارة ،،،
يستفُزُنّي بنظراته المنبثقةُ من بين نظارته ،،،
ألا يعلم أنها كـ سهمٍ يخترقُني في كل مرة ،،،
لا زلتُ أُشفقُ عليه ،
لماذا لم يبادر لنتحاور ،
ربما مركزه / يمنعّهُ من ذلك ,,,
مُتقلقلٌ بين /
موت الغياب ،
وحياة الظهور ،،،
إختناقٌ ،
يقتلعُ روحي ,,,
يخترقُ جدار الصمت ،
بـ إبتسامةٍ ساخرة ،
يبتزُ أرقي ،
يترنحُ بـ فصفصطته التافهه ،،،
أتمنى أن لا يبقى كذلك
مُطولا ،،
قد /
أنفجر ،،،
وإن انفجرت ،،،
لن يطالهُ شذرات الانفجار الصامت ،،،
أحياناً ،،،
أقبضّ على الجمر ، بصمت ،،،
أنفجّرُ ، بصمت ،،،
بهدوء ،
كي لا تتأذى ،
أو
تنخدشُ مشاعرك ،،،
لو كان للحبِ توقيتٌ معين /
لما كتب نزارٌ إلا في الشتاء ،،،
ولما قاتل عنترٌ الاعداء ،،،
لما جّن قيسً ، واصطك وجهه بالجدران ،،،
فكيف تطلب مني أن تغفو مشاعري !!!
نزفا ترتله لنا هنا
وكانك تسترسل لنا قصة جميله
سلمت يمناك اخي
موفق
الحمدلله رب العالمين ..!
الحبُ يحاقظ على توازنٍ معيشي :
يمنحُك الدفء في الشتاء ،،،
والنسمات العليلة في الصيف ،،،
؛
؛
لن أقول عن هذه الـ لالئ .. نــــزف ..!!
بل هي جواهر من بريقها نسترق العــزف ..
ضياء
منذٌ الحرف الأول ..
عرفتُ مدى إبداعكــ ..
تحياتي بطول السماء ,,
أمنية / كن بخير
أنصدمتُ للوهلةِ الأولى ،
لكني الآن /
أنزف ،
ويدي على جرحي ،
ليس من أجل التضميد ،،،
وإنما ،
لـ تنهمر الجروح ،
لستُ ضعيفا ،
ف
ق
ط
أستلهمُ العزمَ من نزفي ،،،
هههههه
تراتيل رااااااااائعة خيي ضياااء..
عشتها لحظة لحظة وبت معها حرف حرف
خيي ضياء
كانت سنفونية كلاسيكية هادئه تارة.... وتارة تشتعل بالاحداث..
وكأنه كانت كامرة تلاحق مخيلتك لتصويرها
ابدعت اخيي ولك من اجمل تحية
لتتقبل تحياتي باعبقها
اخوك ياسر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات