عدت لأوضح مقصدي ....
يا تحرير الإنسان .. من كل عبودية
ذكرى رحيل الإمام الخميني الراحل المقدس
الشاعر : عبدالله القرمزي اثابه الله..
الرداود : الشيخ الغالي حسين الأكرف حفظه الله
اخي مقصدي من مرثيتي اللي وضعتها هو ..
أن تكون حسينياً,, خمينياً ,, شيعياً,,,
يعني أن تكون إنساناً قادراً على التغيير .. مليئاً بالأمل و التفاؤل ، مليئاً بالعزم والقوه والتحدي والإصرار والتحرر من كل قيد يأسرك.. بعيداً عن اليأس و الإحباط ..
وان اغشتنا الملمات والصعوبات.. وان عرقلتنا الظروف وكانت اقوى منا.. وان شكينا وبكينا..
يظل عزمنا فينا.. وما شكوانا الا لزياده قوتنا وليست لضعف فينا..متفقة بالرأي مع اختي سيناريو..
ولسنا اشبه بالرحل.. وذلك لأننا بكل بساطه سائرون في درب نعرف ما نهايته ..وان طال علينا و اهلكنا بعد المسير .. نصرخ يا مهدينا ادركنا .. طال الإنتظار عجل بالفرج ..
وبعيدا عن التحيز لإيران.. فإني اراها قد فعلت ما عجز العرب عن فعله..
ولا اريد ان اخوض في السياسه.. ولكنها دولة عظيمة في عيني .. ولا اتمنى ان تكسر شوكتها ابداً...
فلو فرضنا انه يوجد شخص يريد أن يعتنق أحد هذه المذاهب لتجه إلى الأقوى ولن يتجه لمن يجدهم دوما يشكوا الحال...وهذه من أهم عيوب هذا الأسلوب
بت اتمعن في حولي .. فوجدت نسبة التشيع بإزدياد ومن كل مكان في اقطار المعموره..
الهي زدهم عددا واطرح فيهم من بركاتك..
فمالذي يسعني ان اقوله..أأقول :
اننا الأقوى.. رغم شكوانا الحال..
لن اقول ذلك .. لأن : كل حزب بما لديهم فرحون..
ولكن لا املك الا ان اقول ..: كفى بي فخرا ااني شيعيه جعفريه ...
عذرا على الإطاله .. وتقبل عودتي .. امنياتي ان تكون صورة ما يكنه ضميري قد اتضحت ..
يعطيك ربي الف عافيه
دمت بحفظ الرحمن






رد مع اقتباس
المفضلات