[align=center]على العموم تشكر على المجهود المبدول منك ولك الشكر والعرفان [/align]
[frame="4 80"]قصة واقعية يرويها أحد مشايخ السلفية حول كرامة شاهدها في حق السيد السيستاني دام ظله عندما كان مريضا 0
يقول :
كنت مع بعض الاخوان ((علمائنا ومتلبسو العلم ايضا)) وهم مبتهلون بنبأ مرض السيد علي السيستاني المرجع الديني للشيعه الاماميه ..
وبينما القوم في فرح واستبشار ، تكرم أحد الحضور بان يكون العشاء لديه بهذه المناسبه تقربا الى الله بما اصاب هذا الشيعي ((الرافضي مثل ماقال))وقد لبينا الدعوة.
وعندما كنا على مائدة الطعام ((امامنا الخراف المفطحه محشوة باللوز والفستق)) فاقت سفرة معاويه اللعين الذي يضرب بها المثل .. دخل احد الاخوان حزينا مغتما تكاد الدمعه ان تبلل ثيابه .. الكل رفع يده وقام لمواساته وماجرى عليه ..
بعد جهد جهيد استطاع ان ينطق ان شيطانهم الاكبر لم يصب ببلاء والخبر لم يصح ..
الكل ترك الطعام ((غير اخوكم فقد وضع يديه في الصحن وياكل مالذ وطاب والكل في انشغال عنه ))
صار المجلس مأتم حسيني مثل ماتقول الشيعه ..
الانتقام من المولى :
لحظات ودخل علينااحد اقارب صاحب البيت ليخبربه ان ابنه صار له حادث وحالته خطيره ولكن طمنه انه تعدى مرحلة الخطر..
ولكن المخبر اسر لبعض الحاضرين بان زياد قد فارق الحياه((زياد ابن صاحب الدار)).
ذهبت الى بيتي والدمع في عيني حزينا ((والله ليس حزنا على موت الولد)) ولكنني عزنت على نفسي كيف البي الطلب رغم انني لم اكن مسرورا لمرض السيد السيستاني فانا اعزه كونه اولا جده رسول الله وثانيا ابن بنت رسول الله وثالثا ابن امير المؤمنين كرم الله وجهه .. ولعلمه ايضا ..
وعاهدت نفسي ان لا اعود لمثلها ..
اشهد الله انكم اهل بيت طاهرون ، فاليغفر الجميع لي زلتي .
منقول[/frame]
[align=center]على العموم تشكر على المجهود المبدول منك ولك الشكر والعرفان [/align]
أنفاسي خطواتي نحو الممات..... وربما تبقى لي ذكريات
هكذا علمتني الحياة|44|
قصة اكثر من رائعة وجميله
وهذي الحوبة على قولتهم
يسلمو الانامل
ومو قليلة في حق مراجعنا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات