من جد
يجنن خادم اهل البيت شيخنا الغالي حسين الأكرف حفظه الله ورعاه..
عن نفسي صار قدامي موقف في الكليه شبيه بموقف راعي الموضوع ...
واني كنت اشيل عباتي .. شد سماعي مقطع من صلاة الليل ...
يازينب لا تهيجيني عزمت الشيل ضميني عزمت الشيل ,,,
عاد اني ما اتحمل من اسمع للأكرف التفت على طول وين مصدر الصوت..
لقيتهم قريبين .. من اشكالهم سبحان الله سيماهم في وجوههم مهم من الشيعه...
خذني الفضول اتقرب زياده واستكشف ويش سالفة هالمقطع لشيخنا ... وويش جابه..عندهم
لقيتهم يتناقشو.. انه عاجبنهم مووت... وحده تقول انشوده.. والثانيه مهي قادره تميز.. والثالثه تقول مين هذي زينب حبيبته؟؟؟
خخخ ويش دراهم كلمن همه شقاه بليله... المهم انه وصل ليهم بلوتوث من وحده من بناتنا في الكليه...
ابتسمت ابتسامه فخر وربي .. لوما الحيا واللقافه شان قلت ليهم هذا شيخنا وشيعي فدينا ال البيت خادمهم وتاج راسه هم..
بس مشيت وفي قلبي دعاء للأكرف اللي سحر قلوبنا وقلوب الكل بروعته وتفانيه..
حفظه الله
وحفظ كل خادم لأل البيت
وحفظش خيه على هالنقل من كل سوء
دمتي بحفظ الرحمن






رد مع اقتباس
المفضلات