بسْم رَبّ الشـُـهداء




حينمـَـا يـتآلفُ جَمَـالُ اللحن و المُـوسيقى مَعَ سُموّ المَـعنى والكـَـلــم..

حينمــا تــعزفُ قيثارة فنــان ألحــانَ عِشــْـق وتسطــّر أبجديّـات عـِـرفــان..

لـ تتلـقــّـفَ تلكم السمفونيـاتِ الوجدانيةِ أذنٌ لفلسفةِ الهَوَى واعية..

فإنّ الروحَ تحــظى بروعةِ انتشـــاءٍ، و ترقى إلى أسْمَـى معاني الهِـيام.

~


هُـنا .. أيّـها النواصر الأحبــّـة، و بين ذي الصفحاتِ البيضــاء..

نفتتحُ معاً صفحــة نقيــّـة كـأرواحكم..
ستترنــّمُ بإذنِ اللهِ بـمُـختارَاتٍ دَوْريّـة مِـن الأناشيــدِ الوجدانية..
نستمتعُ فيـها بـ تمازُجَ رُقــيّ المَـعنى بعــذبِ الألحـان.

فـ هلــمّـوا أيّـها الناصرون لـ نرتشفَ مِـن معين الهَوى..

و لـ نتذوّق الجَمَــال..

و لـ نفتح أفئدتنــا.. لـ نجوى الرحمـن.


إنــا قريباً جداً قادِمُــون.. فانتظرونا.


نســـألكــُم الدُعـــاء؛

الأمل البعيد