" و منذ متى كففت عن الرغبة في ذالك !! "
ابتسمت على الرغم مني
سئل مرة أخرى للمرة الإلف
" ماذا قلتي "
" في ماذا ؟؟ "
" غـــــــــــــــيداء "
قلت بإصرار
" حقا في ماذا ؟؟ "
أجابها بهدوء
" منذ عام و أنا ألح عليك و أنت تتهربين "
أخفضت راسي إلى يداي المتشابكة..
رفع راسي بإصبعه و في عينه البنية اللون قراءة الحب و العطف القديم
قلت و أنا أعود لا اخفض راسي مجددا
" سنتزوج في أي وقت تريد "
و كطفلً فرح و قف و ضم قبضة يده و هتف بفرح ليمد يده و يمسكني من ذراعيه و يضمني إلى صدره..
" أعشقك غيداء "
وطبع قبلة على رأسي..
~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~

ا نـــــ تـــــ هـــــ تـــــ