ولد المحامي المستبصر في الاردن ، مدينة جرش عام 1939 م في اسرة شافعية المذهب حصل على الثانوية العامة من مصر، وأكمل دراسة الحقوق في جامعة دمشق وسجل للدراسات العالية، دبلوم القانون العام في الجامعة اللبنانية ، محامي وخطيب جمعة ورئيس بلدية.
له 10 اولاد ذكور و4 بنات
بعد تشيعه وكتاباته القيمة التي كتبها تعرض للمضايقة الشديدة في مجال عمله فأحيل إلى التقاعد مما اضطره إلى الهجرة من الأردن إلى الولايات المتحدة الأميركية مع زوجته وقسم من أولاده سنة 2003
كان المرحوم حكيماً عاقلاً وصاحب مبدأ ومحافظاً على عاداته العربية وتقاليده الأصيلة
وامتاز بالفكر الدقيق والمنظم في كتاباته كلها فمن يقرأ له يلاحظ المنطقية والمنهجية الأكاديمية في كتاباته وأفكاره حيث يسلسل الأفكار بشكل منطقي بعيداً عن التلاعب بالعواطف والمتاجرة بها
له أكثر من 18 مؤلفاً أهمها:
- النظام السياسي في الإسلام
- نظرية عدالة الصحابة
- مساحة للحوار
- المواجهة للنبي وآله
- ثورة كربلاء
وكتاب تحت الطبع :
(حقوق الإنسان في الإسلام وفكر أهل البيت عليهم السلام)
المتشيع المحامي الذي يقول أنه عاهد ربه ان يترافع طوال حياته عن قضية أهل البيت عليهم السلام العادلة، عن قصته، وكيف تبين له أن شيعة آل محمد صلوات الله عليهم هم الفئة الناجية، وكيف ووجه من المجتمع والناس، الذين اتهموه بالكفر والارتداد والرفض والمروق عن الملة والدين! إنها كلمات يسردها أحمد حسين يعقوب، صاحب كتاب (المواجهة) الذي حوكم بسببه
يقول وهو يروي قصة استبصاره
كيف اهتديت:
<B>
المفضلات