اختي لحن الخلود عشت تلك السطور وكأنها كانت تُحاكي من سكن أحدى القبور....
أو أنها لقصة حبٌ لم نذق منها غير المرارة وجراحاً كلما أعتقدنا أنها شُفيت ..وإذا بها تتقيح دمٌ لتعلن أن للحب في قلوبنا لا تزال حرارة.....
حين نبحر للدفاتر فذالك لأننا نريد من واقعنا أن نهاجر
فتحتظننا الدفاتر لأنها لا تزال لبوحا تعاصر.........

دمتِ بكل الود (لحن الخلود)