كم حبٌ في حياتك؟....
لا تقول الحب في حياتي وحيد
ولا تحاول تبرر أنك إنسان في حبه فريد
الحب في الدنيا أشكال..!ّ


يعني في حب طفولي عشناه...وهذا الحب هو اللي كنا نتمناه...
لكن شاءت الأقدار أن يتغير هذا الحب مع تغير الدار
أو أن من نحب قد قرر أن يترك لأهلهِ القرار..
أو أن يرحل حبنا فيصبحُ البعدُ هو ا لاختيار...

هذه قد تكون أبسط صور الحب المختار..

لكن ماذا عن حب غير مكتمل الأقدار

حبٌ تستشعرهُ الفتاةُ لوحدها ومعهُ تواجه الأخطار
لكنها للأسف تغرقُ في بحر الفقدان لأن حبها تقوقع في داخل المحار....
فمن تحبُ لا يدري عن حبها شيئاً سوى أنهُ بحكم صلة الدم زارها في الدار...

فمن يا ترى يغوص في أعماق البحار؟
..لينتشلها من هناك ويُخبر ذاك القريب أنها بقربهِ تحس بالاستقرار...


تلك كانت صور لحبٌ قد أسميهِ حب المحار....
ولكي أنهي ما تبقى لي من هذا المشوار...
مار أيكم أن اختمها بحب من هذا الزمان....

فالحبُ في زماننا هذا أصبح كشذى الأزهار
نحدهُ زاهياً بمختلف الألوان لكنهُ كالإعصار
فأم يكن ريحاً قوية تختبر فينا قوة الانكسار
أو تدمر فينا كل معالم الحب فيتحطم كالفخار


تلك هي مُشاهداتي عن صور الحب والانبهار
وهي رؤية شخصية قد تفتقر لصواب القرار