أرسله عليه السلام
إلى أبي موسى الأشعري ..
فَإِنَّ النَّاسَ قَدْ تَغَيَّرَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ عَنْ كَثِير مِنْ حَظِّهِمْ، فَمَالُوا مَعَ الدُّنْيَا، وَنَطَقُوا بِالْهَوى، وَإِنِّي نَزَلْتُ مِنْ هذَا الاَْمْزِ مَنْزِلاً مُعْجِباً اجْتَمَعَ بِهِ أَقْوَامٌ
لمن ارسل الامام عليه السلام هذا الكتاب
أرسله عليه السلام
إلى أبي موسى الأشعري ..
من حِكم الإمام علي (ع):أَكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُه.ُ
إحــــــساس و حــــــكاية
من حكمه عليه السلام :
أفعلوا الخير و لا تحقروا منه شيئا , فإن صغيرهُ ......... , و قليلهُ ......... , و لا يقولنَّ أحدكم : "............................... " , فيكون و الله كذلك . إنَّ للخير و الشَّر أهلاً ,فما تركتموه منهما كفاكموه أهلُهُ .
إملؤا الفراغات ..
من حِكم الإمام علي (ع):أَكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُه.ُ
إحــــــساس و حــــــكاية
افْعَلُوا الْخَيْرَ وَلاَ تَحْقِرُوا مِنْهُ شَيْئاً، فَإِنَّ صَغِيرَهُ كَبِيرٌ وَقَلِيلَهُ كَثِيرٌ، وَلا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ إِنَّ أَحَداً أَوْلَى بِفِعْلِ الْخَيْرِ مِنِّي فَيَكُونَ وَاللهِ كَذلِكَ، إِنَّ لِلْخَيْرِ وَالشَّرِّ أَهْلاً، فَمَهْمَا تَرَكْتُمُوهُ مِنْهُمَا كَفَاكُمُوهُ أَهْلُهُ
إملؤا الفراغات
مَا الْـمُجَاهِدُ ؟؟؟؟؟؟ فِي سَبِيلِ اللهِ ؟؟؟؟؟؟ أَجْراً مِمَّنْ قَدَرَ فَعَفَّ، لَكَادَ ؟؟؟؟؟ أَنْ يَكُونَ ؟؟؟؟ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ
من حكم الامام عليه السلام
قال الإمام علي بن ابي طالب (ع) ما المجاهد الشهيد في سبيل الله بأعظم أجراً ممن قدر فعفّ لكاد العفيف أن يكون مَلَكاً من الملائكة», ...
جواب صحيح
تشكري ابنتي
السؤال
لمن كان هذا الكلام موجه من
(( أمير المؤمنين عليه السلام ))
ومَا يُدْرِيكَ مَا عَلَيَّ مِمَّا لِي؟ عَلَيْكَ لَعْنَةُ اللهِ وَلَعْنَةُ اللاَّعِنِينَ! حَائِكٌ ابْنُ حَائِك! مُنَافِقٌ ابْنُ كُافِر! وَاللهِ لَقَدْ أَسَرَكَ الكُفْرُ مَرَّةً وَالاسْلامُ أُخْرَى! فَمَا فَداكَ مِنْ وَاحِدَة مِنْهُمَا مَالُكَ وَلاَ حَسَبُكَ! وَإِنَّ امْرَأً دَلَّ عَلَى قَوْمِهِ السَّيْفَ، وَسَاقَ إِلَيْهِمُ الحَتْفَ، لَحَرِيٌّ أَنْ يَمقُتَهُ الاَْقْرَبُ، وَلاَ يَأْمَنَهُ الاَْبْعَدُ!
قاله عليه السلام .. للأشعث بن قيس و هو على منبر الكوفة يخطب , فمضى في بعض كلامه شيء اعترضه الأشعث فيه , فقال : يا أمير المؤمنين هذه عليك لا لك , فخفض عليه السلام إليه بصره ثم قال : ومَا يُدْرِيكَ مَا عَلَيَّ مِمَّا لِي؟ عَلَيْكَ لَعْنَةُ اللهِ وَلَعْنَةُ اللاَّعِنِينَ! حَائِكٌ ابْنُ حَائِك! مُنَافِقٌ ابْنُ كُافِر! وَاللهِ لَقَدْ أَسَرَكَ الكُفْرُ مَرَّةً وَالاسْلامُ أُخْرَى! فَمَا فَداكَ مِنْ وَاحِدَة مِنْهُمَا مَالُكَ وَلاَ حَسَبُكَ! وَإِنَّ امْرَأً دَلَّ عَلَى قَوْمِهِ السَّيْفَ، وَسَاقَ إِلَيْهِمُ الحَتْفَ، لَحَرِيٌّ أَنْ يَمقُتَهُ الاَْقْرَبُ، وَلاَ يَأْمَنَهُ الاَْبْعَدُ!
و قال عليه السلام : يأتي على الناس زمانٌ لا يقرَّبُ فيه ...... , و لا يُظرَّفُ فيه إلا ...... , و لا يُضَعَّفُ فيه إلا ...... , يَعُدَّونَ الصَّدقة فيه ...... , و صِلَةَ الرَّحِم ...... , و العِبَادَةَ ...... على النَّاسِ , فعِندَ ذلك يكون السُّلطانُ بِمشوَرَةِ النَّساءِ , و إمارة الصبيان و تَدبِيرِ الخِصيَانِ .
أكملوا الفراغات ..
من حِكم الإمام علي (ع):أَكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُه.ُ
إحــــــساس و حــــــكاية
قال الامام علي عليه السلام في قراءة الزمن:
"يأتي على الناس زمان لا يقرب فيه إلا الماحل , ولا يظرف فيه إلا الفاجر , ولا يضعف فيه إلا المنصف . يعدون الصدقة فيه غرماً . وصلة الرحم مناً والعبادة استطالةً على الناس . فعند ذلك يكون السلطان بمشورة النساء , وإمارة الصبيان , وتدبير الخصيان".
التعديل الأخير تم بواسطة flower ; 04-21-2008 الساعة 11:44 AM
قال الامام علي (ع):
"مَعَاشِرَ النَّاسِ، إِنَّ النِّسَاءَ نَوَاقِصُ الْإِيمَانِ، نَوَاقِصُ الْحُظُوظِ، نَوَاقِصُ الْعُقُولِ: فَأَمَّا نُقْصَانُ إِيمَانِهِنَّ -------، وَأَمَّا نُقْصَانُ عُقُولِهِنَّ -------، وَأَمَّا نُقْصَانُ حُظُوظِهِنَّ -------; فَاتَّقُوا شِرَارَ النِّسَاءِ، وَكُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ، وَلاَتُطِيعُوهُنَّ فِي المَعْرُوفِ حَتَّى لاَ يَطْمَعْنَ فِي المُنكَرِ".
أكمل\ي الفراغ
التعديل الأخير تم بواسطة flower ; 04-27-2008 الساعة 10:35 AM
ليش ماتكلموا المسابقه؟؟؟
عسى المانع خير
معاشر الناس إن النساء نواقص الإيمان ، نواقص الحظوظ، نواقص العقول؛ فأما نقصان إيمانهن فقعودهن عن الصلاة و الصيام فى أيام حيضهن ، و أما نقصان عقولهن فشهادة امرأتين كشهادة الرجل الواحد، و أما نقصان حظوظهن فمواريثهن على الأنصاف من مواريث الرجال . فاتقوا شرار النساء و كونوا من خيارهن على حذر، ولا تطيعوهن في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر".
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 04-29-2008 الساعة 12:14 AM
لمن وجه الامام عليه السلام هذا الحديث
وما هي المناسبة
وَقَدْ تَوَكَّلَ اللهُ لاَِهْلِ هَذا الدِّينِ بِإِعْزَازِ الْحَوْزَةِ(1)، وَسَتْرِ الْعَوْرَةِ، وَالَّذِي نَصَرَهُمْ وَهُمْ قَلِيلٌ لاَ يَنْتَصِرُونَ، وَمَنَعَهُمْ وَهُمْ قَلِيلٌ لاَ يَمتَنِعُونَ، حَيٌّ لاَ يَمُوتُ.
إِنَّكَ مَتَى تَسِرْ إِلَى هذَا الْعَدُوِّ بِنَفْسِكَ، فَتَلْقَهُمْ بِشَخْصِكَ فَتُنْكَبْ، لاَ تَكُنْ لِلْمُسْلِمِينَ كَانِفَةٌ(2) دُونَ أَقْصَى بِلاَدِهِمْ، وَلَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إِلَيْهِ، فَابْعَثْ إِلَيْهِمْ رَجُلاً مِحْرَباً، وَاحْفِزْ(3) مَعَهُ أَهْلَ الْبَلاَءِ(4) وَالنَّصِيحَةِ، فَإِنْ أَظْهَرَ اللهُ فَذَاكَ مَا تُحِبُّ، وَإِنْ تَكُنِ الاُْخْرَى، كُنْتَ رِدْءاً للنَّاسِ(5) وَمَثَابَةً(6) لِلْمُسْلِمِينَ.
هذا الحديث للأمام علي عليه السلام و قد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه
و قال عليه السلام : اللَّهم إنَّي أعُوذُ بك من أن تَحسُن في لاَمِعَةِ العُيُونِ ....... و تَقبُحَ في ما أُبطِنُ لَكَ ......... , مُحَافِظاً عَلََى رِئَاءِ النَّاس من نفسي بجميع مَا أَنَتَ ................ , فَأُبدي للنَّاس ........... , و أُفضِي إليك بـ ............ , تقرُّباً إلى .......... , و تبََاعُداً عن ........... .
إكملو فراغات الحكمة السابقة ...
من حِكم الإمام علي (ع):أَكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُه.ُ
إحــــــساس و حــــــكاية
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ تَحْسُنَ فِي لاَمِعَةِ الْعُيُونِ عَلاَنِيَتِي، وَتَقْبُحَ فِيَما أُبْطِنُ لَكَ سَرِيرَتيِ، مُحَافِظاً عَلَى رِيَاءِ النَّاسِ مِنْ نَفْسِي بِجَمِيعِ مَا أَنْتَ مُطَّلِعٌ عَلَيْهِ مِنِّي، فَأُبْدِيَ لِلنَّاسِ حُسْنَ ظَاهِرِي، وَأُفْضِيَ إِلَيْكَ بِسُوءِ عَمَلِي، تَقَرُّباً إلَى عِبَادِكَ، وَتَبَاعُداً مِنْ مَرْضَاتِكَ.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات