من هو الذي حذر الإمام عليه السلام بطرق علم النجوم من الذهاب الى حرب الخوارج؟
ابنتي
عفاف الهدى
هل هذا السؤال جوابه موجود في كتاب نهج البلاغة
؟؟؟؟؟
من هو الذي حذر الإمام عليه السلام بطرق علم النجوم من الذهاب الى حرب الخوارج؟
من هو الذي حذر الإمام عليه السلام بطرق علم النجوم من الذهاب الى حرب الخوارج؟
ابنتي
عفاف الهدى
هل هذا السؤال جوابه موجود في كتاب نهج البلاغة
؟؟؟؟؟
هذا ما نتعلمه من الخطب
الإجابة هو عفيف اخو الأشعث بن قيس
ننتظر سؤالكم
وقد سأله ذِعلبٌ اليماني فقال: هل رأيت ربّك يا أميرالمؤمنين؟
فما كان جواب الامير عليه السلام وما هي الخطبة التي خطبها
وما هو رقمها
كان جواب امير المؤمنين علي (ع):قال افأعبد ما لا أرى فقال وكيف تراه ؟ فقال لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ولكن تدركه القلوب بحقائق الأيمان قريب من الاشياء غير ملامس بعيد غير مباين متكلم بلا رؤية مريد بلا همه صانع لا بجارحه لطيف لا يوصف بالخفاءكبير لا يوصف بلجفاء بصير لا يوصف بالحاسة رحيم لا يوصف بالرقة تعنوالوجوه لعظمته وتجب القلوب من مخافته)
رقم الخطبة 179
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الجواب صحيح ابنتي
السؤال التالي
((ماذا قال عليه السلام ))
وقد قاله حين بلغه خروج طلحة والزبير إلى البصرة لقتاله]
الجواب:
لما بلغ أمير المؤمنين (ع) مسيرة طلحة والزبير ب........إلى البصرة
حمد الله واثنى عليه وصلى على النبي محمد وآله وسلم ثم قال:
اما بعد أيها الناس أن الله عزوجل بعث نبيه محمد(ص) إلى الناس كافة وجعله رحمة للعالمين فصدع بما امره بهوبلغ رسالاته فلم به الصدع ورتق به الفتق وأمن به السبل وحقن به الدماء وألف به ذوي الاحن والعداوة والوغر في الصدور والضغائن الراسخة في القلوب ثم (قبضةالله إليه) حميد لم يقصر في الغاية التي إليها ادى الرسالة ولا بلغ شيئا كان في التقصير عنه وكان من بعد كان من التنازع في الأمر..................الخطبة
ومن خطبة له (عليه السلام)
خطبهاعند علمه بغزوة النعمان بن بشيرصاحب معاوية لعين التمر
(( 39 ))
ومن خطبة له (عليه السلام)
[خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر
[وفيها يبدي عذره، ويستنهض الناس لنصرته]
مُنِيتُ(2) بِمَنْ لاَ يُطِيعُ إِذَا أَمَرْتُ وَلا يُجِيبُ إِذَا دَعَوْتُ، لاَ أَبَا لَكُمْ! مَا تَنْتَظِرُونَ بِنَصْرِكُمْ رَبَّكُمْ؟ أَمَا دِينٌ يَجْمَعُكُمْ، وَلاَ حَمِيَّةَ تُحْمِشُكُمْ(3)؟! أَقُومُ
____________
1. سَمْتُ الهُدَى: طريقته.
2. مُنِيتُ: بُلِيتُ.
3. تُحْمِشُكُم: تُغْضِبُكم على أعدائكم. فِيكُمْ مُسْتَصْرِخاً(1)، وَأُنادِيكُمْ مُتَغَوِّثاً(2)، فَلاَ تَسْمَعُونَ لي قَوْلاً، وَلاَ تُطِيعُون لِي أَمْراً، حَتَّى تَكَشَّفَ الاُْمُورُ عَنْ عَوَاقِبِ الْمَساءَةِ، فَمَا يُدْرَكُ بِكُمْ ثَارٌ، وَلاَ يُبْلَغُ بِكُمْ مَرَامٌ، دَعَوْتُكُمْ إِلَى نَصْرِ إِخْوَانِكُمْ فَجَرْجَرْتُمْ(3) جَرْجَرَةَ الْجَمَلِ الاَْسَرِّ(4)، وَتَثَاقَلْتُمْ تَثَاقُلَ الْنِّضْوِ الاَْدْبَرِ(5)، ثُمَّ خَرَجَ إِلَيَّ مِنْكُمْ جُنَيْدٌ مُتَذَائِبٌ ضَعِيفٌ (كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ).
قوله (عليه السلام): «مُتَذَائِبٌ» أي: مضطرب، من قولهم: تذاءبت الريح أي: اضطرب هبوبها، ومنه سمّي الذئب، لاضطراب مشيته.
ما هي المناسبة التي خطب فيها امير المؤمنين (عليه السلام)
هذه الخطبة
[وفيها حمد الله على بلائه، ثمّ بيان سبب البلوى]
[الحمد على البلاء]
الْحَمْدُ للهِ وَإنْ أَتَى الدَّهْرُ بِالْخَطْبِ الْفَادِحِ(1)، وَالْحَدَثِ(2) الْجَلِيلِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاّ اللهُ، لَيْسَ مَعَهُ إِلهٌ غَيْرُهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ(صلى الله عليه وآله).
[سبب البلوى]
أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَعْصِيَةَ النَّاصِحِ الشَّفِيقِ الْعَالِمِ الُْمجَرِّبِ تُورِثُ الْحَسْرَةَ، وَتُعْقِبُ النَّدَامَةَ، وَقَدْ كُنْتُ أَمَرْتُكُمْ في هذِهِ الْحُكُومَةِ أَمْرِي، وَنَخَلْتُ لَكُمْ
1. الخَطْبُ الفادح: الثقيل، من فدحه الدَّيْن ـ كقطع ـ إذا أثقله وعاله وبَهَظَهُ.
2. الحَدَث ـ بالتحريك ـ: الحادث، والمراد هنا ما وقع من أمر الحكمين كما هو مشهور في التاريخ.
مَخزُونَ رَأْيِي(1)، لَوْ كَانَ يُطَاعُ لِقَصِير(2) أَمْرٌ! فَأَبَيْتُمْ عَلَيَّ إِبَاءَ الُْمخَالِفِينَ الْجُفَاةِ، وَالمُنَابِذِينَ الْعُصَاةِ، حَتَّى ارْتَابَ النَّاصِحُ بِنُصْحِهِ، وَضَنَّ الزَّنْدُ بِقَدْحِهِ(3)، فَكُنْتُ وَإِيَّاكُمْ كَمَا قَالَ أَخُو هَوَازِنَ(4):
أَمَرْتُكُمُ أَمْري بِمُنْعَرَجِ اللِّوَى(5) * فَلَمْ تَسْتَبِينُوا النُّصْحَ إِلاَّ ضُحَى الْغَدِ
____________
1. نَخَلْتُ لكم مخزونَ رأيي: أخلصته، من نخلت الدقيق بالمُنْخل.
2. قصير: هو مولى جذيمة المعروف بالابرش، والمثل مشهور في كتب الامثال.
3. ضَنّ الزّنْدُ بقَدْحِهِ: هذه كناية أنه لم يَعُدْ لَهُ رأي صالح لشدة ما لقي من خلافهم.
4. أخو هوازن: هو دُرَيْدبن الصِّمّة.
5. مُنْعَرَج اللّوى: اسم مكان، وأصل اللّوى من الرمل: الجدَدُ بعد الرّملة، وَمُنْعَرَجُهُ: منعطفهُ يمنةً ويسرة.
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 10-23-2007 الساعة 11:42 PM
الجواب:
بعد التحكيم وما بلغه من أمر الحكمين
.............حين خلع أبو موسى الأمام علي عن الخلفة ونصب عمرو بن العاص ومعاوية بن ابي سفيان إمام للمسلمين حيث إتفقا سرا على أن يخلعا عليا ومعاوية عن الحكم حتى يولي المسلمون لانفسهم واليا ...........الخ
اخي :محمود
وش الأجابه صحيحه والله خاطئه
من اجل نبحث مرة ثانيه
ولك كل التقدير والأحترام
الاجابة صحيحة 100%
وهي في الخطبة رقم ((35))
شكرا لكي ابنتي على تواجدك الدائم في هذه الصفحة
السؤال التالي هو
في اي خطبة ذكر الامام عليه السلام
هذا الكلام
إِنَّمَا بَدْءُ وُقُوعِ الْفِتَنِ أَهْوَاءٌ تُتَّبَعُ، وَأَحْكَامٌ تُبْتَدَعُ، يُخَالَفُ فِيهَا كِتابُ اللهِ، وَيَتَوَلَّى عَلَيْهَا رِجَالٌ رِجَالاً، عَلَى غَيْرِ دِينِ اللهِ، فَلَوْ أَنَّ الْبَاطِلَ خَلَصَ مِنْ مِزَاجِ الْحَقِّ لَمْ يَخْفَ عَلَى الْمُرْتَادِينَ(1)، وَلَوْ أَنَّ الْحقَّ خَلَصَ مِنْ لَبْسِ البَاطِلِ انْقَطَعَتْ عَنْهُ أَلْسُنُ الْمُعَانِدِينَ; وَلكِن يُؤْخَذُ مِنْ هذَا ضِغْثٌ(2)، وَمِنْ هذَا ضِغْثٌ، فَيُمْزَجَانِ! فَهُنَالِكَ يَسْتَوْلي الشَّيْطَانُ عَلَى أَوْلِيَائِهِ، وَيَنْجُو الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ اللهِ الْحُسْنَى.
50
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 10-27-2007 الساعة 04:59 PM
الجواب: الخطبة( بيان لما يخرب العالم به من الفتن وبيان هذه الفتن)
الجواب صح
تشكري ابنتي
((خادمة المهدي )) (عج)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات