ــ لا مانع أن يجتهد ألأنسان وعندما يصل بأجتهاده لأمر ما عليه أولا أن يسأل أهل ألذكر حتى لا
يصيب أو يصاب بجهالة فيصبح على ما فعل نادم ... مع تحفظى على ألرأى (( بفصلها )) من ألعمل
فلا يجب ذبحها على فتوى أفتت بها بل علينا أن نبصرها بصحة ألأمر ... ولذلك أعيب على ألمسؤلين
بـ (( ألأزهر ألشريف )) عندما قامو بفصل من أفتى بفتوى (( أرضاع ألكبير )) رغم تراجعه عنها
وأعلان أعتذاره .. أمر جائز أن نخطيء ونعترف بعد ذلك بالخطأ وغير جائز (( ذبحنا )) ...
شكرا على هذا ألطرح من وجهة نظرى .. وأيضا على (( ألقصة )) من وجهة نظرك
المفضلات