من يُغالبهُ الهوى.!
قصيدتان،
كُتِبتْ وتم.
وبعض نبضات القلم.
حُروفها،
خُطَّتْ بِدم.!
كانت هواك،
كَتَبْتُها،
رغم الألم.!
أُولاهما نُشِرَتْوعمّ.!
أمَّا التي بقِيتْ،
ولن تُعرف،
ولم.!
أودعتها همس الكَلم.!
ليستْ خيال،
ليست عدم.!
كانتهُيام،
تُريحني،
من كُلّ غَمّ.!
أنتِ الربيع لمهجتي،
أنتِ الزَّخم.!
عشقتُ فيكِ بدايتي،
عنكِ أحدثُ لا جَرَم.!!
أنتِ المنارة .للأولى،
اُستودعوا سرا قلم.
هاموا بمفتون الجمال،
فأجزلوا فيكِ الَّنغم.!
كم شفَّني ريح الصِّبا،
كم هِمتُ شوقاً،
كَمْ وَكَم.!
ماذا أحدّثُ عن هواك.؟!
يا ويحَ جهدي،
من سقم.!
كم من فصيحٍ في اللسان،
لما أُحِسُ أنا،
نظم.!
وكم ضليعٍ في البيان،
حاك الجمالَ بفنِّهِ،
ومن روائعهِ،
رسم.!
ومن يُغَالِبهُ الهوى،
يُسْمِعْ هواهُ،
لِذي صمم.!!
ماذا أُحَدِّثُ يا هوايّ.؟!
هواكِ يسمو للقمم.!
هواكِ يسكنُ خافقي،
حقاً نعم.!
هواكِ يعبق بالأريج،
هواكِ مُختلطٌ بدم.!!
عُذراً فقد هتك الهوى سترّي،
وما أنا بالذي،
قلب شبم.!!!
"
"
دُمتم بودّ وصفاء ..
فائق تحيّاتي ..
عُمر أبو حيّة ..
" لأنَّنا نُتقِن الصَّمت،
حمَّلونا وزر النَّوايا،، "
غادة السَّمان..
سيناريو،،
أيتها الراقية ،،
تواجد ينهمر باستحسان حروفي ،،
مُوغرة أنتِ ولا تقارني في الألق ..
فلك مني التقدير حتى ترضَين ..
ودومي عبقةً كما أنتِ ..
وتقبلي كل باقاتي المعطرة بأريج كلماتك الداعمة ..
من القلب شكرا ..
ودي وتحيَّاتي ...
" لأنَّنا نُتقِن الصَّمت،
حمَّلونا وزر النَّوايا،، "
غادة السَّمان..
omer1
تأكد ان وقفت هنا فانا عاجز للتجلي لشموخ حرفك وابداعك اللغوي..
فلن استطيع التعليق لكن سأتأمل حرفك لعلي استقي منه بعض الايحاء..
تشكر اخي وتقبل مروري المتواضع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات