تَـعَزّ،َ فـكَم لك مـن أُسـوةٍ
تُسكّن عنـكَ غلـيلَ الحَزَنْ
إذا عَظُمت محـنةٌ عن عزاءٍ
فعادِلْ بـهـا صَلبَ زيدٍ تَهُنْ
وأعظمُ من ذاك: قتلُ الوصيّ
،وذبـحُ الحسين، وسم الحسنْ

من القائل ؟