غداة اللِّوَى إِذْ‎ ‎رَاعَنِي ‏الْبَيْنُ بَغْتَة ً


وَلَم يُوِد مِنْ خَرْقآءَ‎ ‎شَيْئاً ‏قَتِيلُهَا


ولا مثلَ وجدي يومَ ‏جرعاءِ‎ ‎مالكٍ


وَجُمْهُورِ حُزْوَى يَوْمَ‎ ‎سَارَتْ حُمُولُهَا


فَأَضْحَتْ بِوَعْسَآءِ‎ ‎النُّمَيْطِ ‏كَأَنَّهَا


ذُرَى الأَثْلِ مِنْ وَادي‎ ‎الْقُرَى وَنَخِيلُهَا
ذو الرمة