غداة اللِّوَى إِذْ رَاعَنِي الْبَيْنُ بَغْتَة ً
وَلَم يُوِد مِنْ خَرْقآءَ شَيْئاً قَتِيلُهَا
ولا مثلَ وجدي يومَ جرعاءِ مالكٍ
وَجُمْهُورِ حُزْوَى يَوْمَ سَارَتْ حُمُولُهَا
فَأَضْحَتْ بِوَعْسَآءِ النُّمَيْطِ كَأَنَّهَا
غداة اللِّوَى إِذْ رَاعَنِي الْبَيْنُ بَغْتَة ً
وَلَم يُوِد مِنْ خَرْقآءَ شَيْئاً قَتِيلُهَا
ولا مثلَ وجدي يومَ جرعاءِ مالكٍ
وَجُمْهُورِ حُزْوَى يَوْمَ سَارَتْ حُمُولُهَا
فَأَضْحَتْ بِوَعْسَآءِ النُّمَيْطِ كَأَنَّهَا
يا أبا الفضل أغثني بحق زينب الحوراء أدركني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات