كان كثير من الناس منذ القديم يظنون أن القصيدة التي مطلعها "إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه" للسموءل بن عاديا اليهودي.. ولكن بعض رواة الأدب كابن طباطبا العلوي (ت 478) وأبي بكر الصولي (ت 335هـ) وابن الأعرابي (ت 231هـ) والمرزوقي (ت 421هـ) ذكروا أنها لعبد الملك بن عبدالرحيم الحارثي، ونبهوا على أنها تنسب خطأ إلى السموءل