طوالِعُ مِنْ نَجْدِ الرَّحوبِ كأنّما
رَمى الآلُ بالأظعانِ نَخْلاً حَوامِلا
ظعائنُ لَيْلى والفُؤادُ مُكَلَّفٌ
بليلى وما تعطي أخا الود طائلا
أبتْ أن تردّ النفسَ في مستقرها
وما وصلت حبل امرئ كان واصِلا
فسَلِّ لُباناتِ الصّبى بجُلالَة ٍ
جُماليّة ٍ تطوي علَيْها المجاهِلا





من القائل ؟