دَعوتـُكَ للجَفــن القريـْــحِ المسهـَّــدِ

لــديّ، وللنـــوم القليــل المُشـــرَّدِ


ومـــا ذاك بُخــلا بالحيــــاةِ وإنهــا

لأولُ مبــــذولٍ لأولِ مُــجـتـــــــدِ


وما الأسر مما ضقت ذرعا بحمله

وما الخطب مما أن أقول له قـَـــدِ


وما زل عني أن شخصا معرضــا

لنبل العد ىإن لم يصب فكأنْ قـَـدِ

من القائل