عَذَرْنا الرجالَ بحـربِ الرجـال
فمـاللنسـاءِ ومـا للسُّبـابْ ؟!
أمَـا حَسْـبُنـا مـا أتَينـا بـهِ
لكِ الخيرُ في هَتكِ هذا الحجابْ!
ومُخرِجُـها اليـومَ مِـن بيتِـها
يُعـرّفُها الحَوْبَ نَبْـحُ الكِـلابْ
إلـى أن أتـاهـا كتـابٌ لـهامَشُومٌ..
فياقُبحَ ذاك الكتابْ!
المفضلات