خَرجتَ لهم تُمسِي البراحَ
وَلَم تَكُن كَمَن
حِصنُهُ فيه الرتاجُ المضَّببُ
وَمَا خَالدٌ يَستَطعِمُ المَاءَ
فَاغِراً بِعَدلِكَ
والدَّاعِي إِلَى المَوتِ يَنعبُ



من القائل ؟