عن نفسي... هؤلاء هم جوارحي الخمس.. تسير وتحس احساسا لا ينتهي الا بإنتهائي.. وفنائي
من هذه الدنيا... وترحل بي تارة للواقع وتارات اكثرالى هناك لعالم الأخيله.. والأخيلة ما هي الا مجموعة اماني.. وحقا.. مرهقه...
هم... مجموعة العراقيل والظروف.. وقد تكالبت علي.. محدثة حزن .. ينزف جرحا .. يوقفني
بدربي .... ولعل الأمل بلسم لجرحي هذا.. رغم اسري له في سجن قلبي.. وتركه اثرا بالغ..
هذا ما الهمتني به كلماتك استاذي فيصل...
موفق لكل خير... ولا عدمنا جهودك وابداعاتك
دمت بحفظ الرحمن
المفضلات