هذيان ذات.!!

[omar1]

هذيان ذات.!!

في شتات الذاكرة ،
وجهد أحلام الليالي الغادرة
جئتُ أبجثُ عن طلل،
وبقايا ذات أفنتْ ما مضى،
من ربيع العمرِ في كيفَ وَهل؟
ربما تاقتْ لحَل.
صمت وملل،
لحظة وجل.
وهواجس حظ عاثر تنتظر.
منذ الأزل.
إلاّ أنِّي كان لي خيط أمل.
والأمنيات لمَّا تزل.
وبقايا بعض من كلٍ أفل.
أتُراني كنت أهذي.؟
لستُ أدري.
ربما محض خيالٍ أو خلل..
* * *
في نسيج أوهام عمري الجائرة،
و ظلال ذكرى سنيني الغابرة،
الرؤى تقتادني نحو الحضيض،
وظنوني الحارقة تفتأ تغيض،
وأسى وجدٍ عريض.
وصدى الآهات وأنَّاتي تُفيض.
وبدت ذاتي تحدّث حالها،
إنه نزغٌ بغيض.
من بقايا وهم،
ظناً كنتُ أحْسبهُ رفيض.
لحظة ترقب وامتعاض،
وبدا الحال مهيض،
ولاح في النفس من الذكرى وميض.
وخيوطٍ لست أحسن،
سبرَ أغوارٍ لها،
بين وهْمٍ ونقيض.
هل ترى كانت شجوناً.؟
أم هي محض وعيض.؟
لست أدري...
إنَّما كانت طريقي،
للتشبث بالفروض.

**

*

دُمتم بودّ وصفاء،،،
فائق تحياتي،
عمر أبو حيَّة،،،

[عيون لاتنام]

سررت بأني أول من عانق تلك الحروف الرائعة
حروف منسوجه من مشاعر صادقه
تدخل
الى القلوب من اول بيـت
رغم كل تلك التساؤلات المحيرة
فعلا قصيده جميلـه ورائعه وهادئـه
فسلمت يمناك
أخي عمر
ودمت بخير
أختك
عيون لاتنام

[omar1]

مرحباً،،

عيون لا تنام،،

أيتها الراقية ..

سعدت جدا بتواجدكِ حرفاً

يقود الخطى ليعلى لحرفي الحضور،

في خضم الزحام.

حيث الألق والرقي ..

ولو لم يكن إلاَّ أنتِ وقد كان،،

فيكفي روحي التَّعبى تواجدك،

وأن عساه يدوم،،

كم أنتِ رائعة .
إذ تمنحي متصفحي مزيداً من الحضور والروعة..

أيتها الراقية ..

لا تحملي على طلاسيم حرف هذيان،

وهل أنا إلاَّ أشتاق،

لتواجدك في متصفحي دائما..

لا عدمت تواجدك،،

صفو ودادي،،

[إبتسامة حلوه]

عمــــــــــــــــــــــر1

عباراتك تحمل في طياتها المشاعر الصادقه

ماذا أقول كلماتك فيض رائع

عساها دوووووووووووووم

تقبل مرووري أختك

بســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــوومه

[مِـــــــيناء]

ما قرأت أجمل منكِ خاطرة


لا طاقة لي على الكتابة


لكني ا ُجبرتُ


والسبب كان كلماتكِ الساحرة


لا بد من الهذيان


هاهنا


فلا ارى من حولي الا كلمات ٌ حائره








" omar1 "



هذيان ذات

و

شتات ذاكرة






خاطـــ رائعه ـــــــرة