أيُ همسٍ يُرجع البسمه
وقصيدُكَ سيدي ماعاد يرجع
أيُ طيرٍ يُغردُ في الفضاء
ونيرانُ جُرحكَ إليهِ تُصوّب
يا قدوة الأبطال
ما كان يضيرُكَ لو أنكَ
أجّلتَ إعداماً ريثما أتأهب
أو ما قُلتها في البدء
إن كُنتَ حُلماً أو خِداعاً أرجوك إذهب