ننتظر رد العطايا
ياشقايا..
وحده الخذلان حاضر
لما لمتنى الدفاتر
وانطويت بصفحاتها منفى ونهايه
آه ياسود النوايا
وآه ياقفر المشاعر..
ننتظر رد العطايا
ياشقايا..
وحده الخذلان حاضر
لما لمتنى الدفاتر
وانطويت بصفحاتها منفى ونهايه
آه ياسود النوايا
وآه ياقفر المشاعر..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات