ممكن أشارك معاكم


لقد هتفت بي جُنح ليلٍ حمامةَ .... مطوقةَ ناحت فقلتُ لها مهلا
لعمرك لو كانت كمثلي حزينةَ ...... لما لبست طوقا ولا خضبت رِجلا
وفارقني إلفي فألفيتُ بعده ....... دواعي همي لا تفارقني أصلا