يتعاصف كالموج على شاطئ عشقك

وروحى الهائمة تبحث عنك أين انتي ؟

في غيابك تتأجج الاشواق لرؤيتك

في حظورك يأسرني الحنين لدفئك

أن بعدتي أسرتنى أشواقي للهفة اليك

أنتى يامن سكن الفؤاد وملك كل أحاسيسي

تهت في ليلك ورشفت عبير حنانك ودفئك

مهما قلت لن أستطيع وصف محاسنك