" قلمي"...
كم أحبه...
أمسكه بأناملي..فأحس كأنه شرطي المرور
حيث أنه ينظم خروج كلماتي...
ويحاول جعلها في أجمل صورة أمام ناظري...
كم أتمتع بصحبته..
وكم أشتاق له..
يأسرني باستماعه لي...
أو بالاحرى اصغائه لي...