إذا ما أتاك الدهر يوما بنكبة ... فيوما ترى يسرا ويوما ترى عسرا

إذا ما أتاك الدهر يوما بنكبة ... فيوما ترى يسرا ويوما ترى عسرا
على المرء أن يعتبر , قبل كل شيء , أن الجهد أقوى الأسلحة
وأمضاها , ولا غنى لأحد عنه بحال من الأحوال , ثم عليه أن
يقتنع إقتناعاً عميقاً أكيداً راسخاً أن أول خطوة نحو تغيير المصير ,
إنما تكون في أن يعمل لتغيير نفسه .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
المفضلات