نُعيب زماننا والعيب فينا .... وما لزماننا عيب سوانا
نُعيب زماننا والعيب فينا .... وما لزماننا عيب سوانا
على المرء أن يعتبر , قبل كل شيء , أن الجهد أقوى الأسلحة
وأمضاها , ولا غنى لأحد عنه بحال من الأحوال , ثم عليه أن
يقتنع إقتناعاً عميقاً أكيداً راسخاً أن أول خطوة نحو تغيير المصير ,
إنما تكون في أن يعمل لتغيير نفسه .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات