معلق بين خطوط الموت و حر النار
تائه و قد اصبح الضياع عنواني
لبست ثوب الخطيئة عنوة
فيا لقسوة شربتها بكأسِ زماني
إليك أشكو يا إلهي من كل عسرٍ
فأنا المذنب و أنت الغافرُ التوابِ
معلق بين خطوط الموت و حر النار
تائه و قد اصبح الضياع عنواني
لبست ثوب الخطيئة عنوة
فيا لقسوة شربتها بكأسِ زماني
إليك أشكو يا إلهي من كل عسرٍ
فأنا المذنب و أنت الغافرُ التوابِ
كل شيءٍ يبدو صغيراً ثمَّ يكبر
إلاّ المصيبة فإنها تبدو كبيرة ثمَّ تصغر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات